السبت 7 يونيو 2025 10:50 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
بوابة صوت الصعيد
رئيس مجلس الإدارة محمد رفيع رئيس التحرير محمد عبد اللاه
×

كلية التمريض بـ الفيوم تناقش أول رسالة ماجستير لإحدي خريجاتها

السبت 7 يونيو 2025 06:19 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
كلية التمريض بـ الفيوم تناقش أول رسالة ماجستير
كلية التمريض بـ الفيوم تناقش أول رسالة ماجستير

شَهِدَ الدكتور عرفه صبري حسن؛ نائب رئيس جامعة الفيوم، لشئون الدراسات العليا والبحوث وقائعَ مناقشة أول رسالة ماجستير في تاريخ كلية التّمريض بالجامعة ،وذلك لأحد خريجيها، تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته؛ رئيسِ الجامعة

جاء ذلك بحضور الدكتورة غادة مصطفى الجلّاد؛ المشرف على الكلية، والدكتورة أمل إبراهيم فؤاد أمين؛ القائم بأعمال وكيل الكلية لخدمة المجتمع وتنمية البيئة، و لفيفٍ من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة، و مدير إدارة الكلية والعاملين بالكلية

أعدت أسماء إبراهيم محمود عبد الحفيظ؛ المعيدة بقسم تمريض صحة المجتمع، والمسجلة لدرجة الماجستير به، أوّلَ دارسة من خريجي الكلية، تناقش رسالتها كأوَّلِ رسالةٍ في تاريخ الكلية منذ انطلاق مرحلة الدراسات العليا بها

وكانت الرسالة تحت عنوان: "العوامل المساهمة في الاكتئاب بين كبار السن في دور المسنين"، وقد تكوّنت لجنة الإشراف من الدكتورة منال منصور مصطفى؛ أستاذ ورئيس قسم تمريض صحة المجتمع بالكلية (مشرفًا رئيسًا)، والدكتورة نادية أحمد الأدهم؛ الأستاذ المساعد بقسم تمريض صحة المجتمع بكلية التّمريض بجامعة دمياط (مشرفًا مشاركًا)، والدكتور علا حسين أبو المعاطي؛ المدرس بقسم تمريض صحة المجتمع بالكلية (مشرفًا مشاركًا).

وتشكَّلَتْ لجنة المناقشة والحكم من كلٍّ من الدكتورة نوال محمود سليمان؛ الأستاذ بقسم تمريض صحة المجتمع بكلية التمريض جامعة عين شمس (رئيسًا ومناقشًا)، والدكتورة شربات ثابت حسين؛ الأستاذ بقسم تمريض صحة المجتمع، القائم أعمال وكيل كلية التمريض بجامعة الفيوم لشئون التعليم والطلاب (مناقشًا)، والدكتورة منال منصور مصطفى؛ أستاذ ورئيس قسم تمريض صحة المجتمع بالكلية (مشرفًا ومناقشًا).

وهنأ الدكتور عرفه صبري حسن، الجميع بمناسبة مناقشة أول رسالة ماجستير بالكلية، داعيًا إلى بذل المزيد من الجهد والوقت للارتقاء بمنظومة الدّراسات العليا بالكلية، موجها خالص الشُّكر إلى كلِّ مَن أسهم في بناء الكلية وتَشييدها من رؤساء جامعة الفيوم ونوّابها، وعُمداء الكلية ووكلائها السّابقين.